Admin Admin
عدد المساهمات : 739 تاريخ التسجيل : 27/01/2008 العمر : 124
| موضوع: قصيدة مَا فَالزِّينْ اَحْبِيبْ السبت 22 سبتمبر 2012 - 16:59 | |
| قصيدة مَا فَالزِّينْ اَحْبِيبْ
نظم الشيخ الجلالي امتيرد
مبيت خماسي
القسم الأول بَحْرْ الْحُبْ اَصْعِيبْ قُرْصَانِي فِيهْ اَرْخَا اَسْنَاجْقُ حَتَّى شَرَّفْ عَنْ غْوَامْقُ عَجْبْ اَلاَّ نَدْرِيهْ تَتْعَجَّبْ فِيهْ اَهْلَ اَلْمْعَاجْبَا
يَتْكًــَلـَّبْ تَكًـَلِيـــــــبْ مَهْمَا يَرْخِي رِيحُ اَصْوَاعْقُ تَهْوَا بَرْعُودُ اَسْوَاحْـــقُ وَفْرَاتَنْ تَغْشِيهْ وَلْجُوجْ اَفْوَاجْ اَفْوَاجْ سَاحْبَا
صَحّْ اَبْـــلاَ تَكْدِيبْ شَاهَدتْ اَنْجَالِي فِي اَطْرَايْقُ حَالِ مْنَ اَلْمُحَالْ حَــــادْقُ هَجْرْ وُ صَدّْ وُ تِيهْ لَلْعَاشَقْ تَشْغِيبْ اَلْمْشَغْبَا
حَالِي حَالْ اَغْرِيــبْ مَابِينْ اَحْيَافْ عْلَى اَشْوَاهْقُ لاَ مَنْ بَغْرَبْتِــــي اَنْرَافْقُ ولِّـــــــــــــي كَانَبْغِيهْ مَغْيُوبْ عْلَى بَصْرْ اَلْمْرَاقْبَا
مَا فَالزِّينْ اَحْبِيـــبْ وَلاَ فِيهْ اَمْحَنَّـــــــــا اَلْعَاشْقُ عَمَّرْ اَحْبِيبُ مَا يْصَــادْقُ مَشْهَـــــابُ يَكْوِيهْ وَجْمَارُ عَلْ لِيَّامْ تَاكَْبَا القسم الثاني
رَاكَبْ شَلْوْ اَعْجِيبْ لاَ شَلْوِ يُومْ اَلْحَرْبْ سَابْقُ وَعْنَانُ لَلْوَعْدْ طَالْقُ وَاَلْمَقْضِي نَقْضْيهْ مَا تَنْفَعْ هَرْبَا عَلْ اَلْكَاتْبَا
مَـــا ضَنِيتْ اِيْغِيبْ حَتَّى غَضّْ اَعْلِيَّ اَرْوَامْقُ وَقَلْبِي بَالشُّوقْ حَـــارْقُ بَعْدْ اَسْرُورْ اَمْجِيهْ لاَ زُورَا مَنُّ لاَ امْخَاطْبَا
وَصَّبْنِي تَوْصِيبْ بَحْسَامُ مِيرْ اَلدَّاتْ خَارْقُ يَزْدَادْ بْسَهْمُ الـــــرَّاشْقُ مَالِي حُكْمْ اَعْلِيهْ وَالطَّاعَ مَنِّي لِهْ وَجْبَا
وَالْحَسَانْ اَطْبِيبْ يَشْفِي مَنْ سَمّْ اَهْوَاهْ رَاهْقُ بَجْمَالُ وَبْهَا رْقَــــــايْْقُ يُومْ اِصَحّْ اَمْجِيهْ لِهْ تْشَاهَدْ لَعْلُومْ نَاصْبَا
مَا فَالزِّينْ اَحْبِيـــبْ وَلاَ فِيهْ اَمْحَنَّـــــــــا اَلْعَاشْقُ عَمَّرْ اَحْبِيبُ مَا يْصَــادْقُ مَشْهَـــــابُ يَكْوِيهْ وَجْمَارُ عَلْ لِيَّامْ تَاكَْبَا
القسم الثالث
طِيرْ اَنْبِيلْ اَنـجِيبْ عْلَى كَنْدَرْ خَلَّى اَسْمَـــــايْقُ لَطِّيرَانْ اَرْخَا سْوَابْقُ مَنْ لاَ لِيهْ اَشْبِيهْ فَبْدُورْ الزِّينْ اَجْمِيعْ قَاطْبَا
حَاشَا لِيسْ اَنْــعِيبْ لُو قَلَّعْ مَنْ قُرْبِي اسْرَادْقُ فَلْعَاهَدْ لاَزَلْتْ وَاتْــــقُ مَنْ تَهْوَاهْ اَرْضِيهْ وَتْرَكْ عَنُّ دِيّْ اَلْمْعَاتْبَا
مَا جَلْبُ تَجْلِـــــيبْ غِيرْ اَلْحَاسَدْ خَدْعُ وُ نَــــافْقُ كِيفْ اَجْرَا حَتَّى اَنْفَارْقُ مُولاَنَا يَهْدِيهْ وِسَهَّلْ عَنِّي كُلْ صَاعْبَا
وَرْيَاضِي لَخْصِيبْ يَعْبَقْ بَشْدَ اَطِيبُ اَحْــــــدَايْقُ يَتْعَاطَا رُوضُ اَنْوَاشْقُ بَزْهَارْ التَّنْزِيهْ وَمْدَاعَبْ عَلْ لَغْصَانْ دَاعْبَا مَا فَالزِّينْ اَحْبِيـــبْ وَلاَ فِيهْ اَمْحَنَّـــــــــا اَلْعَاشْقُ عَمَّرْ اَحْبِيبُ مَا يْصَــادْقُ مَشْهَـــــابُ يَكْوِيهْ وَجْمَارُ عَلْ لِيَّامْ تَاكَْبَا
القسم الرابع
حَجْبْ السَّرْ اَحْجِيبْ دِيرُ جَوْلَقْ مَنْ اَجْوَالْقُ اَصَاغْي دَا الْقُولْ وَافْقُ سَرَّكْ لاَ تَفْشِيهْ تَضْحَى بِيه اَلْعَدْيَانْ لاَعْبَا
رِيحْ السَّعْدْ اَجْلِيبْ وَالصَّبَرْ اَدْوَا لَلِّي اَمْعَانْقُ عَمَّرْ بِِــــهْ اَلْقَلْبْ وَاسْقُ وَسْوَاسُ يَنْكِيهْ بَسْرُورُ وَفْرَاحُ اَلْوَاجْبَا
قَوْلْ اَبْلاَ تَجْرِيبْ فَلْحُبّْ اَنْضَرْتْ يَتْرَكْ سَارْقُ لَــــــــغْرِيمْ ايْوَدِّ حْقَايْقٌُ وَالطَّاعَ تَكْفِيهْ اَلْمَكْسُوبْ يَرْضَا بَالْمْكَاسْبَا
واَلْغَلاَّبْ اَغْلِــيبْ نَصْرَمْتْ اَحْبَالِي فِي اَمْضَايْقُ وَقْوَاتْ بْصَدْعِ مْطَــارْقُ شَلاَّ مَا نَحْكِيهْ حَكْمُ طَاغِي شَدّْ اَلْمْعَاقْبَا
وتْمَامْ التَّــــرْتِيبْ قَالْ الجِّلاَلِي فِي مْنَــــــــاطْقُ سرّْ اللَّهْ عْلَــــى اَرْوَانْقُ لَلْعَاشَقْ تَنْبِيهْ وَعْلَى اَلْمَعْشُوقْ اَلْفَاضْ رَاتْبَا
مَا فَالزِّينْ اَحْبِيـــبْ وَلاَ فِيهْ اَمْحَنَّـــــــــا اَلْعَاشْقُ عَمَّرْ اَحْبِيبُ مَا يْصَادْقُ مَشْهَـــــابُ يَكْوِيهْ وَجْمَارُ عَلْ لِيَّامْ تَاكَْبَا | |
|